الأنوثة فن و ليست هوية جنسية فقط نكتسبها بصورة طبيعية و لهذا الفن مقوماته المعروفة و خصائصه المميزة التي تجعل من حواء أنثى حقيقية و لا شك أنه توجد خصال تميز كل أنثى إلا أنه يوجد أيضا بعض العيوب التي يكرهها الرجل في الأنثى و من الممكن أن تجعله يفضل الابتعاد عنها نظرا لاستحالة تقبل هذه العيوب .
1- الأنثى المسترجلة :
لا يمكن أن يتعلق قلب آدم بامرأة توحي حركاتها و كلماتها بشيء من الخشونة التي لا تتناسب مع طبيعتها كأنثى رقيقة . هذه الأنثى قد تكون صديقة مقربة من آدم لكن لا يمكن أن يرتبط بها كحبيبة لأنه يعتبرها صديقا فقط لا امرأة يمكنها احتواءه بكل ما للكلمة من معنى. هذه الأنثى غالبا ما تتكلم بصوت مرتفع خال من الرقة حركاتها عنيفة و تصرفاتها تتسم بالخشونة الواضحة لن تسعد آدم ابدا لانها تفتقر إلى الكثير من الأنوثة
2- الأنثى التافهة:
الرجل اليوم رجل واع و مثقف لا يمكنه الإرتباط بالأنثى التافهة التي ينصب جل إهتمامها على آخر صيحات الموضة و ما يفعله المشاهير بل ما يريده رجل اليوم من الأنثى هو أن تكون على قدر من الوعي و الثقافة حتى تحسن فن النقاش في الأمور الجادة و حتى لا تبقى صامتة إذا تكلم الآخرون نظرا لسطحية تفكيرها ولجهلها بما يدور حولها من أحداث
3- الأنثى كثيرة الإنتقاد:
هذه المرأة لا يعجبها العجب العجاب لا تفعل شيئا سوى إنتقاد ما حولها : تنتقد صديقاتها و اختياراتهم ، تنتقد أفكار الآخرين ، تنتقد كل شاردة وواردة ..قد يعجب آدم بهذا الفكر التحليلي برهة إلا أنه لن يصمد طويلا امام هذا النقد المتواصل بموجب و بغير موجب و سيضطر إلى الإنسحاب أمام أنثى لا شيء يثير إعجابها
4- الأنثى المتكبرة:
لا شيء يزعج آدم بقدر المرأة المتكبرة فهي أنثى مغرورة تنظر بتعال إلى المحيطين بها يمكنها جرح الآخرين بكلماتها دون أن تكترث لما تقول .. آدم و إن تعلق بهذا النوع من النساء فإنه سيراجع لأن كرامته تمثل الكثير بالنسبة إليه و لا يسعده الإرتباط بمن تراه اقل منها شأنا
5- الانثى الباردة:
هذه الأنثى لا تعبر عن فرحها أو حزنها، تقاسيم وجهها لا تتغير أبدا ، إن قدم آدم إليها هدية تكتفي بابتسامة باردة و كلمة شكرا و إن داهمتها مصيبة اكتفت بالصمت دون أن تبدي أي نوع من المشاعر ..الرجل لا يستطيع الإرتباط بمثل هذه المرأة فهي لن تمنحه المشاعر الدافئة التي يريدها و لن تبادله الكلمات الطيبة أو المشاعر الملتهبة بل ستكتفي بنظرة بادرة كأن الأمر لا يعنيها أصلا
1- الأنثى المسترجلة :
لا يمكن أن يتعلق قلب آدم بامرأة توحي حركاتها و كلماتها بشيء من الخشونة التي لا تتناسب مع طبيعتها كأنثى رقيقة . هذه الأنثى قد تكون صديقة مقربة من آدم لكن لا يمكن أن يرتبط بها كحبيبة لأنه يعتبرها صديقا فقط لا امرأة يمكنها احتواءه بكل ما للكلمة من معنى. هذه الأنثى غالبا ما تتكلم بصوت مرتفع خال من الرقة حركاتها عنيفة و تصرفاتها تتسم بالخشونة الواضحة لن تسعد آدم ابدا لانها تفتقر إلى الكثير من الأنوثة
2- الأنثى التافهة:
الرجل اليوم رجل واع و مثقف لا يمكنه الإرتباط بالأنثى التافهة التي ينصب جل إهتمامها على آخر صيحات الموضة و ما يفعله المشاهير بل ما يريده رجل اليوم من الأنثى هو أن تكون على قدر من الوعي و الثقافة حتى تحسن فن النقاش في الأمور الجادة و حتى لا تبقى صامتة إذا تكلم الآخرون نظرا لسطحية تفكيرها ولجهلها بما يدور حولها من أحداث
3- الأنثى كثيرة الإنتقاد:
هذه المرأة لا يعجبها العجب العجاب لا تفعل شيئا سوى إنتقاد ما حولها : تنتقد صديقاتها و اختياراتهم ، تنتقد أفكار الآخرين ، تنتقد كل شاردة وواردة ..قد يعجب آدم بهذا الفكر التحليلي برهة إلا أنه لن يصمد طويلا امام هذا النقد المتواصل بموجب و بغير موجب و سيضطر إلى الإنسحاب أمام أنثى لا شيء يثير إعجابها
4- الأنثى المتكبرة:
لا شيء يزعج آدم بقدر المرأة المتكبرة فهي أنثى مغرورة تنظر بتعال إلى المحيطين بها يمكنها جرح الآخرين بكلماتها دون أن تكترث لما تقول .. آدم و إن تعلق بهذا النوع من النساء فإنه سيراجع لأن كرامته تمثل الكثير بالنسبة إليه و لا يسعده الإرتباط بمن تراه اقل منها شأنا
5- الانثى الباردة:
هذه الأنثى لا تعبر عن فرحها أو حزنها، تقاسيم وجهها لا تتغير أبدا ، إن قدم آدم إليها هدية تكتفي بابتسامة باردة و كلمة شكرا و إن داهمتها مصيبة اكتفت بالصمت دون أن تبدي أي نوع من المشاعر ..الرجل لا يستطيع الإرتباط بمثل هذه المرأة فهي لن تمنحه المشاعر الدافئة التي يريدها و لن تبادله الكلمات الطيبة أو المشاعر الملتهبة بل ستكتفي بنظرة بادرة كأن الأمر لا يعنيها أصلا
منقول